mardi 24 février 2009

مسلم،علماني،قومي،إنساني،متملح:هذه الاسئلة لابد من الأجابة عليها


ما فمة حتى ادنى شك في أن العالم العربي الاسلامي يعيش احلك فترات تاريخو.دخلنا للقرن ال-21 ومعانا حوالي 50% من الشعب يعيش حالة متع أمية بدائية معنتها لا يعرف يكتب و لا يعرف يقرا .ونزيد عليهم منطق القبيلة والعشيرة إلي مازال قائم .إذا كان موش في شكلو القديم راهو في شكل تقاسم السلطة بين العائلات الأكثر نفوذ وفي أحسن الحالات في شكل صراعات جهوية،تثور في أول مناسبة كروية!
التركيبة هذي البدائية للمجتمعات العربية،ونزيد معاهم الفقر والجهل حالت دون،قيام دولة قانون.
آش معناها دولة قانون؟ معناها دولة يسود فيها القانون على الناس الكل بقطع النظر على اصلو و فصلو و دينو ويكون الرابط الوحيد بين كل أفراد هي:المواطنة .وتكون دولة تنقسم فيها السلطات فعليا وموش كان في الدستور .
باهي، يقول القايل تي هاي الجمهورية الفاضلة متع أفلاطون وإلا المدينة الفاضلة متع الفارابي..?صحيح هي جمهورية الفاضلة مقارنة بواقعنا أما ماهيش مستحيلة.
فمة جملة من التحديات إلي لازمنا نرفعوها، والعديد من الأسئلة إلي لازمنا نجاوبو عليها بكل صراحة باش نقدمو خطوة في الاتجاه الصحيح.

تحبو تجاوبو على الاسئلة بصراحة؟ تفضل كملوا معاية التدوينة،ما تحبوش؟ موش لازم تكمل تقرا باش نجعلك راسك


باهي فمة على الاقل ثلاثة حاجات لازمنا نعرفوها قبل مانجاوب على الاسئلة إلي قدامنا :
1- أول حاجة :نحنا شكون؟ عرب؟ توانسة؟ متوسطين؟ مسلمين قبل كل شي؟بربر؟
2- لازمنا نعرفو ماضينا كيما هو، موش كيما نحنا نتصوروه وإلا نحبوه يكون
3- لازمنا نعرفو مستقبلنا.فين ماشين؟ أو بتعبير شاعري: بناء الأمل.وكيما نقولو في المدرسة:يحدوه الأمل
على خاطر ما فمة حتى شعب في التاريخ تقدم من غير ماكان عندو رؤية للمستقبل.
ألفين سنة لتالي كان الدين يلعب هذا الدور.هل لايزال الدين مهيأ للعب هذا الدور؟
باهي، بع
د ما نحطو في مخاخنا المعطيات هذي نمشيو نحاولو نجاوبو على جبل متع اسئلة تستنا فينا :من بين هذه الاسئلة وأهمها على الاطلاق .علاش قلت أهم سؤال؟ على خاطر جوابنا عليه محدد لكل عمل يجي من بعد.
السؤآل الخطير هذا هو :هل أملك وحدي الحقيقة؟؟
هذا السؤال عبارة على لافتة كبيرة مكتوبة في طريق سيارة وهو باش يحدد الاتجاه متاعنا.بعبارة أخرى الزلقة بفلقة.وكيما تعرفو في الاتو روت ما فماش مارش أريار .
باهي نوقف اليوم هوني..وللحديث بقية
Photo ART.ticuler

28 commentaires:

لاعب النرد a dit…

التركيبة البدائية للمجتمعات العربية اللي تتمظهر بأشكال مختلفة كيف ما قلت: قبلية، عروشية، جهوية..."شنو سر استمراراها في الفعل في مجتمعاتنا؟؟؟؟"
انا نتصور هذا هو السؤال بصيغته الواضحة، انت يمكن نوعت عليه" شكون أحنا؟ وين ماشين...؟
باهي علاش استمر تأثير ها التركيبات البدائية (علاش نلقوا اليوم مؤسسات حداثية كيف الجامعة والا البرلمان و الا الاحزاب السياسية لكن القوانين الفاعلة و اللي تشتغل بيها، هي قوانين تنتمي لحقب تاريخية أقدم...كيف الاقطاع و يمكن أقدم...ـ علاش ثمة جامعات و العلاقة بين الطلبة و الاساتذة علاقة شيوخ و مريدين، علاش ثمة أحزاب سياسية و في السلطة و لال في المعارضة الولاء للشيخ موش للبرنامج هو قانونها الوحيد.
خايفش على خاطر أحنا ما زلنا "أعضاء" و مفهوم الذاتية ـ اللي حكى عليه هيغل كأساس للحداثة واللي يستوجب تكريس الحرية و المساواة ما زال ما استوعبتاش الاغلبية، مازال ما هوش ناضج...
.
تو نجو للسؤال المهم:
هل أمتلك الحقيقة؟
سيمون دي بوفوار عندها جملة تقول:الحقيقة واحدة أما الخطأ فمتعدد لذلك يتبنى اليمين التعددية"وهذا طبعا موقفها هي (على خاطرها ترى في اليسار الحقيقة/ العالم الافضل و اللي يناسب انسانيتنا)
أنا اذا تحب نجاوبك، في اللحظة هذي و في الظروف هذي نقول: حتما لا، ما ثمة حتى حد يمتلك الحقيقة على خاطر كل واحد يشوف للأمور من زاوية..."
سامحني كان طولت، راهو نصك هو اللي يستفز الواحد باش يخدم المادة الشخمة اللي عندها مدة في عطلة... ):ـ

HNANI a dit…

ما فمّا حتا انسان في الدنيا من وقت تخلقت ليوم القيامة عندو الحقيقة
وزيد الحقيقة هي شيء نسبي و عندها ضروفها و إطارها الزمني و المكاني
أنا بربرية كيف كانت البلاد بربرية( الزمان) و توا الإسم اتبدّل متاع بلادي لذا أنا تونسية فقط
و الخزعبلات متاع الفرنسيس في حكاية المتوسّط هاي بدات تظهر الهدف متاعها بداية من تدخلو في حكاية غزّة، تتذكّر كيف قلتلكم راهو يتدخّل بصيفتو رئيس الإتحاد المتوسطي؟ طلعت صحيحة الحكاية، عاد آش لزني نمشي مع ناس يدخلوني في تكتلات و يخرجوني منها حسب مصلحتهم وأهدافهم؟
أنا تونسية لا غير

3amrouch a dit…

لا يحتاج الامر الى تساؤل …

الكتاب الحق هو ما نحتكم اليه …

ART.ticuler a dit…

شكرا لاعب نرد على تفاعلك الايجابي ..الحقيقة الغاية من التدوينة ليس طرح اجوبة بل بالعكس أريد طرح اسئلة تماما كما فعلت أنت..الغريب في مجتمعنا ليس عدم وجود اجوبة بل الغريب حقا هو عدم وجود اسئلة!! طرح سؤال هو بداية الوعي بضرورة التغير..
أجد أن الاسئلة التي طرحتها جد قيمة وأعتقد أن مفهوم الذاتية الذي أثرته يلعب دورا مهما في ما نعيشه من تخلف..فبالرغم "البهرجة الحضارية" التي نعيشها فلا زلنا نفكر بمنطق القبيلة و شرف القبيلة ورياء القبيلة ..
يكفي أن نلقي نظرة بسيطة على أسماء والقاب المجتمع العربي لنلاحظ أنها تستند إلى القبيلة :القريشي ،دريدي،فرشيشي،ماجري، في حين أن الألمان مثلا يستعملون المهن للتعريف :شوماخر: صبابتي .بيكر :الكواش...إلخ
من خلال المقارنة البسيطة نشوفو قداش الانتماء القبلي مهم أكثر من العمل في مجتمعاتنا إضافة إلى هذا التربية التي نتلقاها داخل الأسرة: من منا كان يملك بيته و فراشة الخاص و مقعده و طاولته و ملعقته ونستشير ذوقه في كل ما يتعلق به؟ ألم تكن تربيتات تقوم على أن رب العائلة هو "الفاتق الناطق" وكل أفراد الاسرة في خدمته؟
بخصوص إمتلاك الحقيقة أعتقد أن الحقائق نسبية والحق المطلق لا وجود له ..شكرا على المرور وإثراء الحوار

ART.ticuler a dit…

@hnani
اتفق معك تماما بان الحقيقة نسبية كيما كنت نقول للاعب النرد ..لكن كيف قلت متوسطي ما كنتش نقصد في الأتحاد المتوسطي وأساسا الفكرة ما جاتش في ذهني..المقصود بالمتوسط هي حضارة المتوسط وثقافة المتوسط ..نعطيك مثال: ما يجمعني باليوناني أو الجنوب إيطالي أكثر ملي يجمعني بالصومالي مثلا إلي هو ينتمي إلى الجامعة العربية ..وماننساوش إلى تاريخنا من قرطاج إلى اليوم كان وما يزال مرتبط بالبحر بل أن اللغة التونسية متأثرة بالوافد الايطالي واليوناني والأسباني والمالطي عن طريق البحر وكانو خدامة البورت يتكلمو العديد من اللغات ومنهم هما دخلت الكثير من المفردات إلي نستعملوها اليوم كيما سبيسرية و كوجينة و إلخ....

ART.ticuler a dit…

@3amrouch
"الكتاب الحق هو ما نحتكم اليه "
هذا هو إلي يخلي الحوار مع الاسلاميين غير ممكن وفي الكثير من الأحيان عنيف..

3amrouch a dit…

اولا كيف تحب تحكي على الحوار خليني نقلك انو تعاليقك البارحة عند طارق هي العنف بيدو
مزلت نستنى في تفسير اخر من عندك انت مثلا انه هناك من انتحل شخصيتك او تكلم باسمك او انك قضيت يوما شاقا او اي اخر سبب
عندما انهزم فكريا لا اخجل من الاعتراف فذلك يحسب لي
لكن ان انزلق لسب ولتشخيص الامر وتقزيم الاخر ان لم اقل النقمة عليه لمستواه فذلك ما يدهشني منك انت الفنان

ART.ticuler a dit…

كان من باب أولى وأحرى يا سي عمروش أنك تتوجه بكلامك إلى مثالك الأعلى ..أنا لم أفعل شيء سوى أني استعملت أسلوب "وخاطب القوم بما يفهمون" وإلا زعمة الحديث هذا غالط..؟؟
معنتها يا سي عمروش الكلام هذا ماقلقش ؟والمستوى هذا ما أثار فيك شي؟"
علاقة بنقاش الاسلاموفوبيا و لا حتى البطاطا و السفنارية... آخي تعرف شنوة معناها كي يحط واحد كلمة بين ظفرين؟؟ أية هذومة يتسماو ظفرين ""...




أما حكاية أني حاقد عليه على مستواه فهذي لم أكن اتوقعها منك صراحة..هاهاهاها يظهرلي أحسن جواب ليك هي تدوينة برستوس الأخيرة ههه

3amrouch a dit…

ارتيكولي
مثلي الاعلى ؟؟؟ منك نسمع؟ علاش وبامارة شنوة؟
تي ممكن الوحيد الي مدخلتش في النقاش هو انا
هناك مواضيع تستهويني ومواضيع لا
حكاية التصنيف وحكاية الاسلاموفوبيا نراى انو فيهم ضجة مفتعلة لخلق شبه نقاش لكنكم انسحبتو
طارق عبر على رايو وهو حر في ذلك لكن الي ردو عليه الكل هاجموه هو شخصيا معدى البعض من المحاولات لجادة
لازمك تفهم انو انا وطارق بيناتنا كان الاحترام المتبادل والود ونختلفو في افكارنا ورويتنا للاشياء ولكن هذا مايمنعش اني نحترم جدا ونشعر بالفخر كيف نشوف تونسي يقري في جامعة امريكية ومتواضع برشة(اي نعم هذيكة لحقيقة) يضهرلي تعرف قيمة التواضع عند العظماء وخاصة انت كانك مشارك في الحياة السياسية الالمانية ،انا مشارك لهنا ونجم نقلك اني قابلت نصف باش منقولش اكثر من نصف النؤاب والوزراء البلجكيين وصافحتهم وحكيت معاهم وعندي صور وكان ذلك في حفلات عامة وخاصة ،لابسين دجين وسورية وعادي جدا ،انا نحب الجو هذاكة
علاش نمشيو لبعيد في الجامعة ،قلي مريتش كيفاش استاذ جامعي ومحاضر جاي في دراجة هؤائية؟ هاذي عقدتني اول ماهاجرت تي في تونس كنت نمشي للجامعة بسيارة شعبية نبدا حاشم وصت الاكس 5 متع الطلبة جيت لهوني نلقى الوزير يسوق في دراجة ويمشي للعمل فرحا مسرورا؟ ممكن تخلويض الي نقول فيه لكن اكيد فهمتني
أما حكاية أني حاقد عليه على مستواه فهذي لم أكن اتوقعها منك صراحة؟؟
مالقيتش تفسير للغضب متاعك
يظهرلي أحسن جواب ليك هي تدوينة برستوس الأخيرة
اش باش نقلك والله ماتخيلتش انها التدوينة تخصني، عمري ماتفوخرت بحد(ممكن الوالد قبل) امى توة صعيب لكن هذا مايمنعش اني نفضل الف مرة نتفوخر بكوني صديق للدكتور طارق(اي نعم) خير من اني نفتخر بكوني قردي وكنت نتشعبط في شجرة وعندي عضلات كنت ندور بيهم في وذني (كلام صديقك براستوس هههه)

ART.ticuler a dit…

اسمعني يا عمروش..أنا نحترمك وما نحبش ندخل معاك في ترهات وحكايات فارغة..أرجو أن يقتصر النقاش على موضوع التدوينة شكرا

Hamadi a dit…

Un plat tunisien chez hattab ou weld el haj ou mohsen contient toutes les salades. C'est ca le peuple tunisien, c'est un mélange de genre. Pourquoi on essaye de créer des steryotype conforme avec une definition exacte?
Je ne pense pas que nous avons besoin d'etre des clones. Nous ne sommes pas des clones parce que nous sommes differents. certains sont d'origine berbere, d'autres d'origines arabes depuis 7xx d'autres sont venus avec les banni-helal d'autres des andalous (deja un cocktail) d'autres des turkes, d'autres inkichar (armée turks), d'autres maltes, italiens, francais, tout ca construit un peuple tunisien.

Unknown a dit…

"هل أملك وحدي الحقيقة؟؟"

هاذيكا العقلية السائدة مع الأسف، ممكن الحكومات متاعنا قاعدة تتغذّى من نقص العقلية الديمقراطية، و من عقلية إقصاء الأخر، إلّي موجودين في مجتمعنا و موجودين أيضا عند العديد من الفصائل السياسيّة، دينية كانت أو لا دينيّة

أنا ديما نفظل كلمة لادينية على كلمة علمانية، لأن كلمة علمانية جاية من كلمة علم، و ليس كل من إدعى العلمانيّة له علم بصراحة

abu arabi a dit…

تونس دولة عربية اسلامية تنتمى للعالمين العربي والاسلامي تعرضت عبر تاريخها للعديد من الحملات الاستعمارية القادمة من شمال المتوسط واللتى عجزت فى كل مرة عن النيل من الثوابت العربية الاسلامية للشعب التونسي...فبرغم الاستعمار الاستيطانى الفرنسي اللذى حاول تغيير التركيبة السكانية للبلاد بجلب مئات الاف من المالطيين واليهود والايطاليين زيادة على الفرنسيس...قلت برغم ذلك فان الشخصية التونسية لا ترى للانتماء العربي والاسلامي بديلا لا وبل نراه فى اغلب الاحيان متجاوزا حتى الانتماء الوطنى المحدود ويتجللى ذلك بالاخص عند الازمات اللتى تحل بالامة ككل...ولهذا فان اي تساؤل او محاولة طرح جديدة لهاته المسألة لا يعدو ان يكون تهريجا وسفسطة غى غير محلها مهما اظهر صاحبها من صبغة اكاديمية للموضوع...فقد اختار الشعب طريقه ومن اراد حفر حفرة فى هذا الطريق فلن يقع فيها سواه...موضوع مغلق

Unknown a dit…

هو صحيح الشعب التونسي يمشي و يزيد يولّي عروبي و متأسلم، هذا في الظاهر، لكن في الباطن ما عندناش نفس الطبيعة و الشخصية متاع الشرقيين، كيف السوريين و العراقيين، و خاصّة الخليجيين إلي ما يعتبروناش عرب، يعتبرونا أمازيغ مستعربين

ART.ticuler a dit…

@soufiene
إلي نحب نقول يا سفيان إلي بطبيعة الحال كل إنسان يعتقد إلي الحقيقة هي إلى جانبو..لانه لا يمكن أساسا العيش دون "وهم" الحقيقة لكن إلي نحب نأكد عليه هو ما يلزمش يكون اعتقادك حجر عثرة أمام تقبلك لرأي الغير وإلي كل إنسان عندو الحق في إمتلاك حقيقة مغايرة..منذ لحظات كنت نشوف في منافس اوباما في الانتخابات في الكنغرس قام يصفق على خطاب اوباما ..وقتاش نوصل إلى هذا المستوى؟؟

ART.ticuler a dit…

@hamadi
شاهتني في صحن تونسي من عند ولد حومتي :-)
أنا لا ابحث عن إعطاء اجوبة أريد فقط اثارة الاسئلة ..لا يمكن الحصول على الأجوبة الآن.. فحتى ما اقترحته اعتبره سؤال في شكل جواب..شكرا على المرور

ART.ticuler a dit…

@boularbi

ينجم يكون كلامك صحيح

ART.ticuler a dit…

@ سفيان
كلامك فيه جانب كبير من الصحة،وكيما قلت في كلامي إلي أنا نحس روحي قريب للمالطي والصقلي أكثر من الموريتاني مثلا (مثلا) وفي نفس الوقت الملتي له ما يتقاسمه معي كمتوسطي أكثر مما يتقاسمه مع النرفاجي أو السكندنافي..أرى في البحر المتوسط وثقافة البحر وحدة ثقافية تاريخية جمعت سكانو منذ القدم

Unknown a dit…

"كنت نشوف في منافس اوباما في الانتخابات في الكنغرس قام يصفق على خطاب اوباما ..وقتاش نوصل إلى هذا
المستوى؟؟ "

وصلنالوا ديجا و فتناه زادة، ياخي إنت ماكش قاعد تشوف في المعارضين متاعنا كيفاش يصفقوا للقزوردي و يشكروا فيه و يمدحوا فيه و في سياستوا، و يساندوا فيه باش يعاود يترشح و ينتخبوه من بعد، هذا موش يتسمّى قبول و إحترام الرأي الأخر في جو ديمقراطي و نزيه؟؟؟
:))

ART.ticuler a dit…

Anonyme a dit...

Brastos, permettez moi de publier un commentaire que j'ai écrit en réaction à la note d'articuler مسلم،علماني،قومي،إنساني،متملح:هذه الاسئلة لابد من الأجابة عليها mais comme j'ai pas de compte, je la publie ici.

Merci Articuler pour cet note.
Je vais te répondre et la réponse est des plus simples. Nous sommes des amazighs comme les égyptiens sont des égyptiens. Nous avons connu l'arrivée de peuples étrangers sous différentes formes surtout celle de la colonisations. Pareil pour l'Égypte. Mais la question est: ourquoi l'égyptien d'aujourdhui s'est approprié l'histoire de l'ancienne egypte alors que le tunisen et nord africain passe son temps à énumérer chaque fois tous les peuples qui nous avaient visité pour arriver à la conclusion que le tunisien n'est qu'un enfant bâtard. Est ce que jouer sur "l'origine carthaginoise de l'identité tunisienne" est la solution? Mais carthage mchet walla jet est un produit et héritage(du moins idéologique et politique) de phéniciens, donc d'un peuple étrangers. Cette identité dilué des tunisiens et des nord africain n'est pas la cause de notre crise identitaire actuelle?

ART.ticuler a dit…

شكرا أنونيم على المرور ..كيما وضحت لفوق غايتي موش إعطاء اجوبة وأنا بيدي ما نعرفش نحن شكون بالظبط؟ :-)) غيتي هي عادة تسليط الضوء على حاجات ولات عندنا مسلمات في حين أن الوقائع تشير إلي أننا لا نعرف أنفسنا تماما ..
قلت إلي مشكلنا ماهوهش متأت من هويتنا المركبة.لكن مقلتناش مناش مالا؟يسعدني سماع رأيك

Anonyme a dit…

لو نظرنا الى ماضينا لاكتشفنا أننا توانسة مستعربين قبل أن نكون توانسة مسلمين فنحنا لا نستطيع أن نخلق أمة متحدة مزدهرة و عادلة دون الهوية التاريخية و الجغرافية و التعددية قبل أن تكون دينية و قبيلية أنا طبعا لا أملك الحقيقة و لكن أملك ماضينا و تاريخنا و تعدديتنا من أجل تحقيق مستقبل وطن ناجح

أرجو أن تكون نظرتي مفهومة

Unknown a dit…

Ce BlaBla Carthage est fait pour attirer les Touristes. C'est comme le BlaBla Pharaon chez les Egyptiens.

En plus, c'est pour dire aux Tunisiens Arabo-Islamistes orientalises, que la Tunisie a connu une civilisation avant l'Islam. Et que l'histoire des civilisations de la Tunisie ne commence pas a l'epoque Arabo-Islamique.

Qu'est-ce qu'on connait de l'ancienne Carthage Phenicienne aujourd'hui? Rien! deja les Romains l'ont entierement detruit.

Certains journalistes Europeens, disent que le gouvernement Tunisien a tire Hannibal "de la poubelle de l'histoire" (d'apres eux) pour contrer la propagande culturelle Arabo-Islamiste qui s'abat sur le pays a travers les chaines satellitaires. Et cette propagande peut bien servir l'opposition politique Panarabe-Islamiste.

Ils n'ont pas tout a fait tort. Parce que notre vision de notre histoire est trop politises.

Chaque fraction politique/ideologique, a sa propre version de l'histoire et de la culture de la Tunisie. Pour les uns, la Tunisie c'est Carthage uniquement, pour les autres, la Tunisie c'est Kairouan et la Zitouna uniquement.

Les Mauvistes, cherchent a fitter, a optimiser un compromis historique et identitaire pour la Tunisie. Ils interpolent entre toutes les periodes historiques du pays. Mais ils ont encore du mal a definir et a eclaircir cette identite/histoire Tunisienne.

Pour le moment, Tunisien choerent, patriote, bien dans sa peau, gentil: c'est voter mauve :))))

PS. Si Art.Ticuler l'accepte, je posterai un commentaire sur l'interaction Marxisme-Stupidite en Tunisie :)))

abu arabi a dit…

يشوف فى منافس اوباما يصفق وندرا شنوة...انه لمن المضحكات المبكيات ان يؤمن شخص متعلم فى سنة2009 بمسرحيات امريكية مملة تدعى الديموقراطية ظاهرا وتسوس شعوبها بقوانين عصور الظلام..هذه الانتخابات الامريكية اللتى لا تختلف فى شيء عن لعبة...انوى ورقة...الشهيرة واللتى تستعمل اوراق الشكبة فى تونس ليختار طرف ما ورقة بينه وبين نفسه دون لمس الاوراق وامام دهشة الجميع يعلمه صاحب اللعبة بالورقة المقصودة...كما ان اخراج ارنب من قبعة واللتى يمارسها السحرة المبتدئون هى ايضا لا تختلف فى شيء عن ميكانيزم الانتخابات فى اليو اس اي ..وهو موضوع يطول شرحه لمن لا يعرف اميريكا وامبراطوريات السلاح والمال والغذاء والدواء والاعلام اللتى تحكمها من وراء ستار لا يجوز للمواطن الامريكى معرفة ما يدور خلفه...فالعملية برمتها لا تعدو ان تكون ضحكا على الذقون مستترا بحرية تعبير موهومة ...الخ الباب يدق

ART.ticuler a dit…

شكرا خلدونة على تدخلك..رؤيتك واضحة

DIDON a dit…

@ Sofiene:
هنالك يا سفيان العلمانية (بفتح العين) والعلمانية (بكسر العين) والفرق بينهما واضح,

@ ART.ticuler
طرح سؤال هو بداية الوعي بضرورة التغير"في هذه انت أبدعت لانو
celui qui pose la question a la moitié de la réponse"
je dirai même que celui qui se permet de se poser les questions commence la découverte de la liberté

فيما يخص الحقيقة أنا أسال: لماذا الاصرار على وجود حقيقة مطلقة أو ثابتة في حين يمفينا الالتزام بتفعيل ما هو في صالح المجموعة وحتى ما هو في صالح البشؤية؟

ART.ticuler a dit…

شكرا على المرور بخصوص الحقيقة فأنا حاولت أن أقول أنه لا وجود لحقيقة مطلقة ..

Unknown a dit…

@mraghabia

معناها فمّا علماني عينيه محلولة، و علماني عينيه مغمّضة ما يراش

Enregistrer un commentaire