jeudi 29 janvier 2009

نسبية الموت...لدى الغريق


هذا الصباح وبياض الثلج يعم المكان..
جلس الحب إلى جانبي الأيسر..
قلت:يا رفيق ويا صديق..
كيف ضاع منك الطريق ؟
كيف إندثرت بحثا عن علاقة الجدل
بين الرماد و الحريق..؟
أيها الحب،
كيف أصبحت رقما في نظرية الاحتمال
ونسبية الموت...لدى الغريق؟
لا! لم يمت تماما..
بقيت الذكرى جاثمة تحت الرماد..
لماذا إحتكرت طلوع القمر
بتعلة ضبابية العلاقة بين النشيد و المطر..؟
تكلم يا صديق
قبل أن يتسرب
حريق الثلج
إلى رمادك والسمر


photo:ART.ticuler
.

4 commentaires:

brastos a dit…

هناك اغنية جميلة لميادة بسيليس التي احبها كثيرا تقول : " تلجك دفّاني .. جــمري برّدك" ـ

bent 3ayla a dit…

تي هاك رجعت يا ارت.. تي وين كنت؟ بالحق تمت عملية قرصنة عل المدونة؟

نص جميل جدا

ART.ticuler a dit…

شكرا بنت عايلة ..لا لم تقع قرصنة مدونتي ..فقط أردت الابتعاد غيربركا بعض المدونين الذين يكتبون بالحبر والعسل اغراوني بالعودة منهم إنت ؛-)
شكرا على المرور

bent 3ayla a dit…

ايا باهي، خاطر شعرة لا لحمت مع واحد قال اللي هوا قرصنلك مدونتك.
ايا سيدي انستنا وما تحرمناش منك

Enregistrer un commentaire