mercredi 25 novembre 2009

تحية ثا نية إلى مارطو في دفء الشتاء البارد

















.من الشعر ما هو كالخمر لا يروم غير الأماكن الندية ، في قبو، تحت ضوء خافت كصوت إمرأة، ليبوح بالسر بعد سنوات : رحيق الفرح


سأعيد ملء الكأس بالامل وأشربها حتى الثمالة علي أجد في قعرها سر
ها و نكهة المرح..

أحرر
من القارورة سجينها و رغبة في تقفي أثر زمردة عبرت أشعة الشمس..

صديقي لا تقفل الحانة قبل أن يعود قطار الحنين إلى محطته الأولى و
نشرب كأسا من الشعر و نأكل خبزا من النثر

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire