jeudi 26 février 2009

كلنا فنانون17

أين ضحكي وبكائي وانا طفلٌ صغير.
أين لعبي ومراحي و انا غضٌ غرير.
أين أحلامي و كانت كيفما سرت تسير ؟
كلها ضاعت ، و لكن كيف ضاعت
لست أدري ...لست أدري

إيليا أبو ماضي
Publié par ART.ticuler à jeudi, février 26, 2009

2 commentaires:

لاعب النرد a dit…

بأي صبر راقبت هذه التفاحة وهي تقطع البرزخ الفاصل بين الكون و الفساد (التعفن، الفناء)؟؟؟؟
بأي صبر؟ ثم لماذا اخترت هذه الفاكهة تحديدا؟؟؟؟ هل علينا ان ننظر اليها أم الى دلالاتها، هذه التفاحة مثقلة بالايحاءت (البدء، حواء ، الشهوة، العطر... ) ما يلفت الانتباه هو أن تلك الايحاءات تصبح أثقل كلما أصبحت أقرب من الموت....ـ
ارت، لقد طلبت ان نعبر عن الانفعالات أو الاخواطر أو ما يعن لنا حين نشاهد الصورة...لا أدري، كأني أشعر بالخوف.ـ

26 février 2009 à 22:02
ART.ticuler a dit…

حلوة التعبيرة هذي:تقطع البرزخ الفاصل بين الكون و الفساد :-)
(التعفن، الفناء) : هل يقود التعفن إلى الفناء؟والتعفف إلى الخلود؟ (في الجنة)
بالفعل اخترت تفاحة لما ترمز إليه وهي مثقلة بالمعاني
هل تشعر بالخوف من النهاية؟ من العدم؟ التجربة لم تنتهي...
شكرا لاعب النرد

27 février 2009 à 01:20

Enregistrer un commentaire

Inscription à : Publier les commentaires (Atom)