هذه التدوينة رقم 300 ولانني أؤمن بالارقام و لا أؤمن بدلالاتها الرمزية، فلن أجعل من هذه التدوينة مناسبة للتقويم الهجري وأنا بين أحضان الوطن ..
في الطائرة التي تستعد للنزول، طفلة صغيرة تسأل : هل نحن فعلا في إفريقيا يا ابي ؟ هل هذه هي إفريقيا؟
يجيبها الأب :نعم نحن الان في إفريقيا يا عزيزتي ..
لكن يا ابي أين الحيوانات ؟ لا أرى أي حيوان...أين الفيل؟ وأين الكركدن؟
تبتسم الأم الجالسة إلى جانبي.. وأجهش انا بالضحك المر.. قارة كاملة تختزل في حيواناتها.. كثيرة هي البلاد التي يختزلها حيواناتها... لا غرابة ..
هذا الصباح قمت بجولة صغيرة محاولا تجنب سيول المطر ..المطر حبر السماء..تكتب به ما تشاء على الأرض ..لغة يعرفها أصحابها والراسخون في العلم..
باب بيت قديم مفتوح بقدر ما يخرج رأس قطة صغيرة.. احسست بالدف2... أين الهمزة؟ تبا ليملي
في الطائرة التي تستعد للنزول، طفلة صغيرة تسأل : هل نحن فعلا في إفريقيا يا ابي ؟ هل هذه هي إفريقيا؟
يجيبها الأب :نعم نحن الان في إفريقيا يا عزيزتي ..
لكن يا ابي أين الحيوانات ؟ لا أرى أي حيوان...أين الفيل؟ وأين الكركدن؟
تبتسم الأم الجالسة إلى جانبي.. وأجهش انا بالضحك المر.. قارة كاملة تختزل في حيواناتها.. كثيرة هي البلاد التي يختزلها حيواناتها... لا غرابة ..
هذا الصباح قمت بجولة صغيرة محاولا تجنب سيول المطر ..المطر حبر السماء..تكتب به ما تشاء على الأرض ..لغة يعرفها أصحابها والراسخون في العلم..
باب بيت قديم مفتوح بقدر ما يخرج رأس قطة صغيرة.. احسست بالدف2... أين الهمزة؟ تبا ليملي
3 commentaires:
نبعثلك همزة؟
أهلا فررر
لقيت جميع الهمزات إلا همزة الوصل :-)
ثبّت اللغة العربية على جهازك و احفظ عن ظهر قلب مواقع الحروف على الكيبورد و ان كان لم يعد للعربية من قراء يستحقون المضي قدما في الكتابة فان سائحا امريكيا مرة سألني في تونس أين الفيلة ، ساعتها لم انتبه للمفارقة كنت فرحا اني تكلمت بالانقليزية و اليوم ساسال انا حين اعود اين الابل ؟
Enregistrer un commentaire