“La photographie, avant d’être une image […], est une forme de participation empathique au monde. Le photographe accompagne le monde bien plus qu’il ne le fige. La photographie est moins une façon d’arrêter le temps […] qu’une façon de toucher la blessure du temps vivant.” Serge TISSERON
تجي تفهم تدوخ...حجّة أخرى تدل أن جمال الزهرة لا يفهمه إلا من كان جميلا وهذه الفتوى من فعل جرذان الوهّابيين و ورثتهم في سائر البلدان الإسلامية و الجرذ مسكنة المجاري و قنوات التصريف الصحّي فكيف تراه يحب الورد و رائحته الزكية ؟؟
ههههه يا ارتيكيلي راك باش تمرّضني بهالفتاوي متاعك و باش ترصّيلك تزور فيّ و تجيبلي في الزهور ماله هاو نوصّيك من توّ .. راني نحبّ كان قرنفل ابيض .. هه فقط
من حسن حظّنا ماناش غادي .. سينون تولّي ترصّيلك اطّلّع ترخيص و تعطي عليه الرشوة ههه .. "ترخيص حمل زهور الى مريض"ـ بالجّد توّ بما انّو(في الفتوى هاذي) دافع تحريم الزهور هو انّها بدعة جاية من بلاد الكفر و تقليد للكفار ، يبطّلو ماله السياقة و التعامل مع التكنولوجيا و البنوك و السفر و استعمال وسائل الاتصال الحديثة و الادويه و الفنون و السنما و الموسيقى و البارفان و الديودوران و الدانتيفريس و البريزيرفاتيف .. باعتبارها الكلّها حاجات وافدة من "بلاد الكفر" و حاجات "يتشبّهو فيها بالكفّار" ـ مازلنا بعاد الزّح .. من البديهيات انّو الامرض العضوية مهما كانت انواعها ، نسبة كبيرة من علاجها مرتكزة على الجانب النفسي ، .. يعني مشاهدة اشياء جميلة ، و اش فمّة اجمل من الزهور للمشاهدة ؟؟؟ ، الاستماع الى موسيقى هادئة و مدروسه .. كلمات رقيقة من الطبيب و الممرضة و الزائرين .. او بعض الصمت الجميل .. المريح .. العميق .. ملا جهل .. ملا جهل .. ملا جهل
الحقيقة يا برستوس راني نتفادى الأسلوب الانتقائي للفتاوي على طريقة الاعلام الشعبوي لكن يا خويا يااااااسر ...بصراحة شي فاااات كل تصور .. حتى في رواية المخاخ ما تلقاهاش ههههه
أما ماتخافش نجيبلك القرنفل الأبيض وأنت صحيح ..ذكرتني في عزيزة عثمانة في وصيتها إلي تبرعت فيها بجزء كبير من ثروتها على الفقراء و بناء المستشفى إلي نعرفوه ،ذكرت زادة في وصيتها إلي تحب كل يوم ياسمين وزهور على قبرها حسب الفصول .. شبينا نمشيو ونوخرو؟
6 commentaires:
تجي تفهم تدوخ...حجّة أخرى تدل أن جمال الزهرة لا يفهمه إلا من كان جميلا وهذه الفتوى من فعل جرذان الوهّابيين و ورثتهم في سائر البلدان الإسلامية و الجرذ مسكنة المجاري و قنوات التصريف الصحّي فكيف تراه يحب الورد و رائحته الزكية ؟؟
يعجز اللسان يا حلاج يا خويا عن التعبير ! ماذا ننتظر من أمة تعادي الزهور ؟؟ نقرا ومانيش مصدق !
ههههه
يا ارتيكيلي راك باش تمرّضني بهالفتاوي متاعك و باش ترصّيلك تزور فيّ و تجيبلي في الزهور
ماله هاو نوصّيك من توّ .. راني نحبّ كان قرنفل ابيض .. هه فقط
من حسن حظّنا ماناش غادي .. سينون تولّي ترصّيلك اطّلّع ترخيص و تعطي عليه الرشوة ههه .. "ترخيص حمل زهور الى مريض"ـ
بالجّد
توّ بما انّو(في الفتوى هاذي) دافع تحريم الزهور هو انّها بدعة جاية من بلاد الكفر و تقليد للكفار ، يبطّلو ماله السياقة و التعامل مع التكنولوجيا و البنوك و السفر و استعمال وسائل الاتصال الحديثة و الادويه و الفنون و السنما و الموسيقى و البارفان و الديودوران و الدانتيفريس و البريزيرفاتيف .. باعتبارها الكلّها حاجات وافدة من "بلاد الكفر" و حاجات "يتشبّهو فيها بالكفّار" ـ
مازلنا بعاد
الزّح .. من البديهيات انّو الامرض العضوية مهما كانت انواعها ، نسبة كبيرة من علاجها مرتكزة على الجانب النفسي ، .. يعني مشاهدة اشياء جميلة ، و اش فمّة اجمل من الزهور للمشاهدة ؟؟؟ ، الاستماع الى موسيقى هادئة و مدروسه .. كلمات رقيقة من الطبيب و الممرضة و الزائرين .. او بعض الصمت الجميل .. المريح .. العميق .. ملا جهل .. ملا جهل .. ملا جهل
الحقيقة يا برستوس راني نتفادى الأسلوب الانتقائي للفتاوي على طريقة الاعلام الشعبوي لكن يا خويا يااااااسر ...بصراحة شي فاااات كل تصور .. حتى في رواية المخاخ ما تلقاهاش ههههه
أما ماتخافش نجيبلك القرنفل الأبيض وأنت صحيح ..ذكرتني في عزيزة عثمانة في وصيتها إلي تبرعت فيها بجزء كبير من ثروتها على الفقراء و بناء المستشفى إلي نعرفوه ،ذكرت زادة في وصيتها إلي تحب كل يوم ياسمين وزهور على قبرها حسب الفصول .. شبينا نمشيو ونوخرو؟
على خاطر ظهر البهيم طويل .. ما حبّش يوفى
ههه
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
Enregistrer un commentaire