أن تحويل الساحة البلوغسفيرية إلى ميدان لتطبيق الشريعة هي محاولة بائسة لتعويض الأحساس بالهزيمة وعدم القدرة على الفعل ..
هؤلاء أمام عجزهم على تطبيق الشريعة في الواقع اتجهوا إلى البلوغسفير لجلد الزنادقة ورجم النساء !
البعض في جهاده التدويني لا يفرق بين السوط والصوت فلا غرابة أن يتم جلد المدونين بالاصوات ! هذه المحاولات العقيمة لن تثنينا على الكتابة و هي محاولات تترجم مدى خلاء الفكر وضعف الحجة وبساطة التفكير وقلة الحيلة وبلادة الروح وإنحطاط المستوى وميوعة المنطق وإنسداد الأفق وخيبة المسعى وإنتشار الامية وبرودة النفس وضياع الذات وإنتحار المعنى وغروب الشمس عند هؤلاء في منتصف النهار...
أشعر انني أصبحت عدوا للكثير من المدونين وهذا لا يقلقني بل الذي يقلقني فعلا هو عدم ذكر الأعداء الحقيقين ..
إن الأعداء ليس المدونون وكل من يرغب في تحرير الفكر، بل من يدفع بقوافل الشباب إلي احضان التزمت والخوف من المستقبل ..الأعداء هم من لم يوفر العمل والعيش الكريم لكل مواطن حتى لا يكون مشروع قنبلة تنفجر في وسط الجموع ..الأعداء فعلا هم من شجع قيام هذه الجماعات التكفيرية لضرب اليسار وكل فكر تنويري ..
الأعداء هم من يمدون الناس بالحبوب المنومة عن طريق مسلسلات "كاكتيس" وغيره لتخدير الفكر بعد أن كان مخدرا بالصوم كامل اليوم !!
الاعداء هم رؤوس الاموال الذين يريدون تحقيق الربح من الأرباح ولا يعنيهم أن تكون إخوانجي أو يساري ...أو ...وسطي !
هؤلاء يمكن أن يكونوا اسلاميين و يؤسسون الأذاعات الدينية ويمكن أن يكونوا يساريين ويفتحوا المقاهي في رمضان ..يمكن أن يكونوا كل شيء من أجل تنمية رأس المال ..خلاصة القول أن عدونا هو
الجهل والتخلف ...كم مرة قلت هذا الكلام؟ أعيد إذن : الجهل بعدونا هو عدونا
هؤلاء أمام عجزهم على تطبيق الشريعة في الواقع اتجهوا إلى البلوغسفير لجلد الزنادقة ورجم النساء !
البعض في جهاده التدويني لا يفرق بين السوط والصوت فلا غرابة أن يتم جلد المدونين بالاصوات ! هذه المحاولات العقيمة لن تثنينا على الكتابة و هي محاولات تترجم مدى خلاء الفكر وضعف الحجة وبساطة التفكير وقلة الحيلة وبلادة الروح وإنحطاط المستوى وميوعة المنطق وإنسداد الأفق وخيبة المسعى وإنتشار الامية وبرودة النفس وضياع الذات وإنتحار المعنى وغروب الشمس عند هؤلاء في منتصف النهار...
أشعر انني أصبحت عدوا للكثير من المدونين وهذا لا يقلقني بل الذي يقلقني فعلا هو عدم ذكر الأعداء الحقيقين ..
إن الأعداء ليس المدونون وكل من يرغب في تحرير الفكر، بل من يدفع بقوافل الشباب إلي احضان التزمت والخوف من المستقبل ..الأعداء هم من لم يوفر العمل والعيش الكريم لكل مواطن حتى لا يكون مشروع قنبلة تنفجر في وسط الجموع ..الأعداء فعلا هم من شجع قيام هذه الجماعات التكفيرية لضرب اليسار وكل فكر تنويري ..
الأعداء هم من يمدون الناس بالحبوب المنومة عن طريق مسلسلات "كاكتيس" وغيره لتخدير الفكر بعد أن كان مخدرا بالصوم كامل اليوم !!
الاعداء هم رؤوس الاموال الذين يريدون تحقيق الربح من الأرباح ولا يعنيهم أن تكون إخوانجي أو يساري ...أو ...وسطي !
هؤلاء يمكن أن يكونوا اسلاميين و يؤسسون الأذاعات الدينية ويمكن أن يكونوا يساريين ويفتحوا المقاهي في رمضان ..يمكن أن يكونوا كل شيء من أجل تنمية رأس المال ..خلاصة القول أن عدونا هو
الجهل والتخلف ...كم مرة قلت هذا الكلام؟ أعيد إذن : الجهل بعدونا هو عدونا
4 commentaires:
H.S: Il y a une autre épisode pour SI Abd El wasset?
اش مذكرك في سي عبد الواسط؟ هههه الكمالة موجودة صحيح
J'ai écrit aujourd'hui dans le même sens que toi .. :))
Inchallah Romndhankom mabrouk:
http://www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=2025&select_page=14
http://www.islam101.com/tauheed/provingGodExists.htm
Enregistrer un commentaire