samedi 13 juin 2009

حديث الرصيف


من الحاجات إلي عجبتني في ألمانيا هي الممر الأحمر المخصص للدرجات الموجود فوق الرصيف ..وهذه ممرات موجودة في كامل ألمانيا ليس فقط وسط المدن بل بين المدن! بطبيعة الحال خارج المدن تصبح اسفلتية.
أعرف صديقة المانية أتت من سويسرا إلى هنبورغ على متن دراجة واستغرقت رحلتها 15 يوما..بالنسبة لي كانت أبعد مسافة قطعتها بالدراجة هي 60 كم !:-)
إستعمال الدراجة مفيد للمكتوب وللبيئة
وخاصة للصحة.
سؤالي متع العادة هو شنوة المانع يكون عندنا مرات للدراجات.
.

6 commentaires:

لاعب النرد a dit…

كان جا عندنا ممرات للدرجات راهم يمشوا فيهم المترجلين على خاطر الكراهب تمشي على الرصيف...وهذي أشياء عندها علاقة بالتنمية الشاملة و جودة الحياة، ما تنصورش كان الالمان ينجموا يفهموها...(:ـ

عياش مالمرسى a dit…

احنا لعباد تمشي في الكيّاس و الكراهب فوق المادة، افهم انتي شنوة يصير كان يزيدوا للبسكلاتات هههه

البرباش a dit…

لين يضمنوا وجود ممرات لجميع المترجلين... من بعد يعمل الله دليل

باب عليوة مثلا، من محطة المترو، الطلبة الماشين للمدرسة العليا للعلوم و التقنيات بتونس
ESSTT
يلقاو أرواحهم مجبورين على استعمال الممر الخاص بالمترو الخفيف...
و في أحيان عدة، عند تواجد اعوان المراقبة (الكنترول) متاع التساكر، يضطروا للذهاب عبر الكياس، جبنا لجنب مع الكراهب... على خاطر ما ثماش حتى رصيف

فقط للتذكير انها طريق سيارة، و تمثل واحد من اهم المداخل للعاصمة

و تحب على ممر للدراجات يا أرتيكولي... ههههههه، يزّي لا يقولوا عليك قننّو

ART.ticuler a dit…

لاعب النرد
عياش وبرباش
ما أقصده يا أولاد حومتي موش الممر في حد ذاتو وانما العقلية المنتجة له :-) لانو الممر هو نتيجة لنظام موجود في المخ و الممر في حد ذاتو لا ينتج نظام
نتذكر في الثمانيات وقع في تونس العاصمة تركيز حواجز عند تقاطع الطرق لاجبار المترجلين على قطع الطريق حيث الضوء الأحمر..
والنتيجة أصبح المترجل بطل في القفز العالي ههههه
لذك كنت دائما أقول أن التغيير لن يأتي من الخارج بل من داخل الانسان إلي أي عملية إستثمار خارجو، هي عملية فاشلة و بدون جدوى..
لذلك بعد إذنكم نعاود صياغة السؤال:ما هو الطريق الذي يؤدي بنا إلى الممر؟

Anonyme a dit…

الخروج من خندق ثقافة : خوذ بايك مالأوّل ـ هات شاشيّتك هات صبّاطك ـ نفسي نفسي ـ و أخيرا وليس آخرا... بقرالله في زرع الله !

آآآآآآآه يا آرتيكولي... عندي بسكلات شريتها توه عام تقريبا، ماني (كيفك على ما يبدو) من جماعة الإيكولوجيا و الوعي البيئي و ... و ... إلخ ، ڤلت منها شويّة رياضة و شويّة إقتصاد في المصاريف في المشاوير القصيرة و المتوسطة المدى : ديويو !

اللي يقصّ عليك وقت اللّي عندك الأولويّة، و اللّي يدوشّلك (من غير ما ينشّفك) إلى غير ذلك من السلوكيّات المروريّة الحميدة في بلاد القرح الدائم ...

الحاصل، هوّينها البسكلات توه مطيشة في الڤاراج !

آما بصراحة يظهرلي باش نحرڤ لألمانيا لا لشيء إلاّ لمسالك الدراجات :) !

ART.ticuler a dit…

بالفعل يا خميس يا باندي السير بالدراجة في تونس أشبه ما يكون بالسرك..:-) لكن كيما وضحت رأيى للجماعة ، لابد من توفر العقلية لكي توفر من بعد ذلك الممرات..أنا نفكر نبعث دراجات نصف مستعملة إلى القرى والأرياف في تونس وأنت تقولي لوحت البسكلات في القراج؟؟ قول الحق : لوحتها من السركلسيون وإلا تعبتك؟ هههه

Enregistrer un commentaire